السبت، ٢٣ فبراير ٢٠٠٨

مهن

العم خضر عبد القادر عامر امد الله فى عمره ومتعه بالصحة والعافية خلف ماكينة الخياطة التي لاندري ما مصيرها غدا مع المستورد من الجلاليب الصينية والبناطلين الجينز والتى شيرت فنحن نحتاج لفتوي من ابراهيم حاج حسن وحمزة عبد الرحمن وحبيب الله عبد الكريم وصلاح القاسم ورد حاسم من محمد عثمان عوض السيد (حميدة ود جوك )ومن المتصفحين للمدونة


خضر عبد القادر عامر

هناك تعليق واحد:

مرتضي يقول...

التحية علي المدونة الجميلة تحياتي بس التوثيق لشمبات ضعيف جدا واتمني انو يكون التنسيق اكبر وجمع المادة وتوثيقها من خلال الانترنت لانو المعلومات عن شمبات شحيحة جدا ( وافتكر سيدة المدن ربيبة النيل الممتددة في عق التاريخ ) بتحتاج مننا التعريف بيها ودة حقها علينا ولك التحية والتحية لشمبات التي تظل دوما اسم للعشق بلاحدود امنا التي صبت معني العشق في عروقنا وله وحب بلاحدود تحياتي لمجهودك المقدر بتمني نقدر نقدم ليها اكتر لانو مهما قدمنا ما بنكون ادينها حقها
وشكرا علي التدوين الجميل